كلمة في حق إبنة قرية ابا محمد الاستاذة فاطمة ريان المقيمة بأمريكا
ان المثل القائل الامور بخواتمها ينطبق على الاستاذة الحاجة فاطمة ريان ابنة قرية بامحمد فبعد التقاعد في قطاع التعليم (استاذة ثم مديرة) والانتقال الى الولايات المتحدة الامريكية من اجل العيش قرب ابنائها الذين يعملون هناك اصبحت حياتها كلها مليئة بالانشطة الخيرية والجمعوية ليس بالديار التي تقيم فيها فقط بل ايضا في وطنها المغرب وفي بلدتها قرية با محمد.فهي تقوم بدعم العمل الجمعوي الجاد ماديا ومعنويا.
اما اوقات فراغها فهي تخصصها لكتابة الشعر بالعربية والفرنسية والذي ستحوله قريبا الى ديوان وقد وعدت ان تنشر بعض قصائدها في صدى تاونات لان من القراء الاوفياء لهده الجريدة مند سنوات.
ولقد كتبنا هذه الكلمة في حقها رغم اعتراضها على ذلك لانها لاتريد من وراء ما تقوم به لا ناقة ولا جمل ولا تباهي ولا تفاخر ..
ذ.عبد الله المهدي
عن الكاتب
مواضيع ذات صلة
اكتب تعليق
لابد من تسجيل الدخول لكتابة تعليق.